الهدف العام للإدارة الاستراتيجية هو تحقيق التفوق التنافسي للمؤسسة، من خلال تحقيق الرؤية والأهداف بأداء متميز وأساليب استراتيجية تساعد على النجاح المُستدام.
“إننى فى كثير من المرات أشعر أننى على حق، ولكنى قد لا أعرف السبب، ولا أستطيع أن أسوق مبررات منطقية لذلك؛ فالإلهام أكثر أهمية من المعرفة، فالمعرفة محدودة بينما الإلهام والخيال لا حدود له، فالشخص الملهم يستطيع أن يملك الدنيا بأسرها ويحتويها”.
قام بتأليف هذا الكتاب كلًا من مارتن ريفز، كنوت هانايس، جانميجايا سينها، وفيه أوضحوا ما هي الطريقة المثلى لتحديد نهج الإستراتيجية الأفضل لكل شركة، وكيفية تقييم بيئة العمل، وكيف يتم تصنيف مناهج الإستراتيجية ومطابقتها مع هذه البيئة من أجل تجنب عدم التطابق المُحتمل.
اكتساب العديد من المهارات مثل التفكير التحليلي، ومهارات التواصل، والقيادة، وكذلك تعلم كيفية التعامل مع التحديات والاستفادة من الفرص واستخلاص الأفكار الرئيسية لاتخاذ قرارات مدروسة.
ما يجعل المدير الاستراتيجي ناجحاً مجموعةٌ من المهارات التي يتمتع بها، إضافة إلى تعزيز الثقة بمهاراته ومعارفه في مجال عمل الشركة، وتعزيز مكانته فيها أيضاً، فضلاً عن القدرة على التأثير في الأخرين؛ الأمر الذي يجعل من الضروري التعرف إلى أعضاء الفرق وفهم دوافعهم الشخصية في العمل.
زيادة فاعلية وكفاءة عمليات اتخاذ القرارات نور والتنسيق والرقابة واكتشاف وتصحيح الانحرافات لوجود معايير واضحة تتمثل في الأهداف الاستراتيجية.
أحد أهم خصائص الإدارة الاستراتيجية هو التكامل والتنسيق بين مختلف أقسام المؤسسة، وتوحيد وتنسيق الجهود الفردية من أجل تحقيق الأهداف العامة بكفاءة وفاعلية، وكذلك تتسم الإدارة الاستراتيجية بالمرونة وقابلية التكيف والتعديل وفقًا للتغيرات والتطورات المستجدة.
وهي المرحلة الأعقد، حيث تمثل المرحلة المعاصرة الموجهة لمقابلة تحديات القرن الحادي والعشرين، ومن أهم أبعادها الأساسية ما يلي:
الإدارة هى وظيفة تنفيذ الأعمال عن طريق الآخرين باستخدام التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة، وذلك من أجل تحقيق أهداف المنظمة بكفاءة وفاعلية، مع مراعاة المؤثرات الداخلية والخارجية.
للإدارة الاستراتيجية دورًا لا يُستهان به في تقليل المخاطر التي تواجهها نور الشركات، لأنها تقيم أوجه المخاطر المرتبطة بمختلف الاستراتيجيات، وبالتالي تتخذ الشركات خطوات استباقية للتقليل من حدتها وتأثيرها المحتمل.
تساعد الإدارة الاستراتيجية الشركات على استخدام عملية واضحة لصياغة خطوات تحقيق الأهداف وتنفيذها، وهو ما يمكّن من تحقيق الأهداف بالفعل.
المرحلة الثالثة: التوجه البيئي (مرحلة تنفيذ الاستراتيجية)
تمكّنك المهارات التنظيمية من تحديد الأولويات والتخطيط وتحقيق الأهداف المحددة؛ ويحتاج المديرون الاستراتيجيون إلى مهارات تنظيمية استراتيجية لتنظيم المهام ذات الأولوية وترتيبها للوفاء بالمواعيد النهائية الصارمة.
التأمين – تعريف التأمين و نشأة التأمين وأنواعه وأهميته
Comments on “المدير الاستراتيجي Things To Know Before You Buy”